كاريم في 39: سطو على النهائيات

رجل الحديد في الصندوق
شاهدت أكثر من ألف مباراة، لكن ما يزل يصدمني هو مشهد كاريم عبد الجبار في المباراة السادسة من نهائيات 1987، وهو يدمر فريق بوسطن سيلتكس في سن 39. نعم، ثلاثين وتسعة. في عصرٍ كان فيه لاعبٌ محظوظاً إذا تجاوز الأربعين دون الانهيار. لكنه كان هناك: 32 نقطة بلعبته البسيطة (18 تسديدة)، بنجاح بنسبة 50% من الميدان (واحدة منها كانت مسافة متقنة جعلت المدافعين الحديثين يبكون). لعب فقط 29 دقيقة — لأن حتى الآلهة تحتاج راحة أحياناً.
لماذا هذه الأرقام مذهلة حقاً
لا تخدع أنفسكم: تسجيل نقاط في سن الـ39 ليس نادراً إن كنت ستيف كوري أو لوكا دونتشيتش. لكن الكفاءة؟ عند مركز؟ مع تأثير دفاعي؟ كاريم سجل بمتوسط:
- 21.7 نقطة/لعبة
- 7.3 كرة rebounds
- 2.5 كرات حجب /لعبة
- وبنسبة إسقاطات 51% من الميدان عبر ست مباريات. هذه ليست سحرًا للمسنين — بل هي إرهاب إحصائي. للمقارنة: جوردان لم يصل إلى أكثر من .500 في معدل إسقاطاته خلال نهائيات حتى رحلته الثانية مع شيكاغو… وكان أصغر سناً من كاريم وقتها.
العمر مجرد رقم… إلا إذا كنت تحاول أن تكون بشريًا
الآن إليك ما يجعلني أغير فكري: نحن نروي قصص الأساطير مثل كاريم لأنهم يتخطون الزمن — لكن ماذا لو لم يكونوا يتخطونه؟ ماذا لو كانوا فقط يؤديون عملهم أفضل من أي أحد آخر؟ لفورتيسي كان لا تُبنى حول السرعة أو اللمعان؛ بل حول الحكمة، وكان لدى كاريم محيط كامل منها. ممسحة السماء لم تكن مجرد غير قابلة للإيقاف — بل كانت درعاً شعرياً ضد اللياقة الشابة. لم يكن يطارد التمريرات — بل كان يتوقعها. لم يكن يقفز على الكرات — بل كان يستحوذ على المساحات كما لو كانت مستحقة له بالفعل. وأجلًا — عدد الحجب هائل بالنسبة لمركز لم يعد يقوم بالقفز منذ عهد ريغان. كان يتم حجب أكثر مما يقوم به نصف المراكز الحاليين خلال موسم كامل، بينما يلعب دقائق أقل مما يلعبه لاعب الاحتياط اليوم.
البطولة الحقيقية كانت الزمن نفسه (لكن ليس بشكل جيد)
أقولها بصوت عالٍ: هذا اللحظة دليل أن الإرث ليس عن الطول، بل عن الأداء العالي تحت الضغط. The Lakers فازوا بالسلسلة 4-2، لكن كل مباراة شعرت وكأنها حرب — وكسر كاريم كل شيء بأناقة وهدوء. The Celtics كانوا شباباً سريعين وعطشى للمجد — ولكنهم واجهوا شخصاً مرّ بكل شيء وظل يقول «أحضر» فقط. هذه ليست مجرد إحصائيات — إنها هوية: الحضور عندما لا يتوقع أحد وجودك… خاصة في هذا السن. فالمرة القادمة التي يقول فيها لك أحدهم «أنت كبير جداً لهذا» — أظهر له هذا المشهد لكريم وهو يطفو فوق بيرد وكأن الجاذبية نسيت مهمتها.
ShadowLane77
التعليق الشائع (6)

À 39 ans ? Mais c’est de la triche ! Kareem en 1987 n’a pas vieilli — il a juste fait un upgrade de son game. 21,7 pts par match, 51 % au tir et des blocks comme s’il était sur le marché du foot à Paris. Le skyhook ? Un poème d’efficacité contre les jeunes qui courent comme des lapins affamés.
Et vous qui dites que l’âge ralentit… montrez-moi ce clip-là avant de parler !
P.S. : Si vous avez vu ça sans rigoler, vous avez probablement besoin d’un coup de vieux… ou d’un bon café.

À 39 ans ? Pour lui, c’était juste un chiffre sur un contrat de performance. Ce mec a fait une croisière dans les playoffs avec un taux de réussite à 51 % comme si c’était du fromage à l’affinage. Le skyhook ? Une arme ancienne mais toujours mortelle. Les jeunes ? Ils pensaient jouer contre un joueur… ils ont vu un légendaire qui avait déjà vécu trois carrières.
Qui veut me prouver que l’âge est une limite ? Montrez-moi ce clip — je veux voir mes yeux pleurer de respect.

39 বয়সে 51% FG? এটা স্ট্যাটিসটিক্যাল টেরররিজম! আমাদের বাংলাদেশের মজুদ্দি-এ-বন্ডিয়া-স্পোক (Majuddi-E-Bondiya-Spok)ও 40+তেই 21.7 PPG!
আজকালীনগড়িয়া (JakaLiniGoda)এর skyhook-এ পথখনি (Pothkhoni) -পথখনি (Pothkhoni) -পথখনি (Pothkhoni)!
বলুন? “ওয়াই!“—এটা শুধুই?
#KareemTheSkyHookGod

39 বয়সে 21.7 পয়েন্ট? এটা কি বুড়িয়ামি?
বাংলাদেশের গ্রামপুর-আবদুল-জব্বারকেই ‘অল্ডম্যান’ বলছিল—
এখনকারও “স্কুহুক”-এর জন্যাৎ।
বাচ্চা-সময়টা ‘ফিলম’—
পথটা ‘ভিডিও’! 😆
কখনও ‘অন’?
তোমার ‘চি’ (chai)।

Legenda yang Nge-gas di Usia 39
Kareem Abdul-Jabbar main di Finals tahun 1987 pas umur 39? Beneran nih! Masa-masa itu belum ada ‘rehab jantung’ kayak sekarang.
Skor Gila, tapi Santai Saja
21,7 poin per game? Dengan akurasi tembak 51%? Padahal dia bukan point guard yang nge-boost kecepatan. Dia cuma… floating seperti angin kencang yang nggak pernah lelah.
Skyhook vs Usia
Dulu orang bilang tua = lemah. Tapi Kareem bilang: “Anak muda, ini bukan waktu lu nyerah.” Blokannya lebih banyak dari pemain muda sekarang yang main full-time!
Kalau Kamu Bilang ‘Terlalu Tua’, Tunjukin Ini!
Ini bukan magis—ini statistical terrorism. Jadi next time ditanya “Kamu udah tua nih”, langsung tonton video ini dan bilang: “Coba lihat siapa yang masih ngamuk di usia aku!”
Siapa nih yang paling keren menurut kamu? Comment dibawah! 🏀🔥

¿39 años y todavía anota 21.7 puntos? ¡Este hombre no jugaba… ¡estaba haciendo su trabajo como un reloj atómico! El ‘skyhook’ era tan imparable que hasta las abuelas lloraban en la tribuna. Los jóvenes de hoy intentan blockear… pero Kareem les bloqueaba el alma. No es old man magic… ¡es statistical terrorism con toque flameneco! ¿Alguien más tiene la valentía de hacer esto… o solo nosotros nos quedamos en el sofá viendo clips? #KareemNoSeRinde

إصابة جود بيلينغهام: لماذا الجراحة الآن هي الحل الأمثل
- إضعاف البرتغال؟هل يمكن للبرتغال حل مشكلة هجومها بمقايضة تكتيكية مع فرنسا؟ كمحلل بيانات رياضية، أُحلّل الأرقام والكفاءة الحقيقية للفِرق، وأُظهر كيف أن استقدام مهاجمين وسط من فرنسا قد يكون الحل المنطقي لثغرة طويلة الأمد.
- تجارب غوارديولا التكتيكية: لماذا البدايات البطيئة لمانشستر سيتي متعمدةكمحلل بيانات شاهد أنماطًا لا حصر لها في التدريب، أفسر استراتيجية 'البداية البطيئة' المثيرة للجدل لبيب غوارديولا في مانشستر سيتي. بينما يلعب المنافسون بأقوى تشكيلاتهم في الموسم التدريبي، يعامل غوارديولا كل مباراة ودية كمعمل لتقييم الفريق والتجارب التكتيكية. اكتشف سبب أن تصاعد أدائه في منتصف الموسم ليس حظًا، بل تجارب محسوبة تهدف للبطولات.
- أداء ترينت المحكم واستبداله المشكوك فيهكمحلل رياضي مخضرم، أتناول أداء ترينت ألكساندر-أرنولد في المباراة الأخيرة، مسلطًا الضوء على متانته الدفاعية وتمريراته الدقيقة. لكن قرار استبداله مبكرًا يثير التساؤلات، خاصة وأن بديله كاد أن يكلف الفريق. انضم إلي لتحليل الأرقام ومناقشة المنطق التكتيكي وراء هذه الخطوة.
- فلسفة غوارديولا في تبادل المراكز: أكثر من مجرد فوضىكخبير تحليل رياضي، أستعرض الأسلوب العلمي وراء تدريبات تبادل المراكز التي ينفذها بيب غوارديولا مع لاعبي مانشستر سيتي. اكتشف كيف تحول هذه التمارين اللاعبين إلى أفراد أكثر ذكاءً وتكاملاً ضمن الفريق، مع مقارنات بتجارب الدوري الأميركي للمحترفين.

